“كثيغ الهلا” تحط الرحال في الموصل

تقرير مصور – علي اياد

مشاعر متضاربة حملها الشباب الذين شاركوا في حملة “كثيغ الهلا” التي سبق وزارت الانبار ثم حطت الرحال في الموصل اخيراً في أمسية شبابية جمعت مدن العراق في مقهى قنطرة في الجانب الايسر من الموصل.

الشباب الذين حضروا من مدن عراقية مختلفة الى الحدباء اسعدتهم مظاهر الحياة التي شاهدوها وآلمتهم مشاهد الخراب في احياء المدينة القديمة، فيما سجل الكثيرون منهم لحظات الأمسية عبر هواتفهم النقالة.

رحلة بث الحياة في مدينة الحدباء لم تقتصر على الشباب، بل شاركت الفتيات فيها بشكل فاعل، كما ضم الحاضرون طيفا مختلفا من محافظات عراقية عدة في وسط العراق وجنوبه.

مظاهر الفرح بدت واضحة على الحاضرين الذين حملوا في أذهانهم صورة مختلفة عن الموصل وخشيّ بعضهم زيارتها لكن الحفاوة التي استقبلوا فيها والإصرار على الحياة الذي لمسوه بين قرانهم في المدينة غيّر من أجواء المكان.

مقالات ذات صلة

‫156 تعليقات

  1. Heya i am for the first time here. I came across this board and
    I find It really useful & it helped me out a lot.
    I hope to give something back and aid others like you aided me.

  2. Психоаналитику важно использовать
    в своей работе собственное бессознательное.

    Для этого ему необходимо осознание личных комплексов, а также избегание сопротивлений,
    засоряющих восприятие психоаналитика, делающих его необъективным.

    Почему я потеряла интерес к жизни?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى