“اخترت مهنة خطرة”: محامية عراقية تنازلت عن حلمها وحققت رغبة والدتها

 

مضت ثلاثة عشر عاما منذ ان دخلت المحامية علياء الحسيني عالم المحاماة وهي رحلة حافلة بالكثير من القصص، اولها قصتها الشخصية حينما غيرت طموحها من الطب الى المحاماة تلبية لرغبة والدتها التي كانت تريد ان تراها محامية يوما ما لكنها لم تندم. لا يبدأ يوم علياء في الصباح مثلما يحدث في باقي الوظائف بل من مساء اليوم الذي يسبقه الذي تتهيأ فيه للجلسات وتدرس القضايا جيدا قبل ذهابها الى المحكمة صباحا لا سيما بعدما تقلص يوم عملها في المحاكم بسبب الصيف، كامل القصة في الفيديو.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى